13‏/08‏/2010

ليلة 14/ 8

بيتنا يعيش واحدة من أفضل حالاته
الاستقرار النفسي على أشده و الجو هنا لطيف جدا
أميرة لم تكن مريضة أبدا و عرفنا تماما ما لديها من أول عيادة مررنا ببابها
الأستاذ الجامعي كان عطوفا و ساعدها جدا على تخفيف ألمها
لم يغلق التليفون في وجه أمى على الاطلاق

الأطفال في شارعنا وديعون ينامون من الثامنة
و تبقى أرواح آبائهم و أمهاتهم ترفرف أسفل الشرف للثالثة صباحا

لا تجدى مع الأروا ح الاستسماح أو المياه المسكوبة ....
الأرواح تحب اشعال الصواريخ و ترديد شق البطيخة و على البركة

وقت الصلاة الأروع على الاطلاق 3 مساجد تستهدف بعزم المصلي النائي البعيد في الصحراء
بالصدى و العلو و البكاء و كل شيء
مباشرة في أذني يجاهد الثلاثة .....
و أنا أقضي إجازة سعيدة و أتعلم أشياء جديدة و مفيدة
غدا صباحا امتحانى و بعد الاجابات البديعة التي سأقيأها هناك
سيعفوني من الجراحة و النسا للعام القادم

و يجعلون منى رئيسة البطنجية العظمي

هناك 4 تعليقات:

admelmasry يقول...

هههههههههههههههه
اولا كل سنه وانتي طيبة وبال صحة وسلامة
.
.
ثانيا
انتي عايزة تعيشي رمضان كدا بالساهل
حسنات ببلاش وكتير كدا من غير تعب ولا حاجة ولا ايه .؟؟؟
.
.
ثالثا بقي ربنا يوفقك في امتحاناتك ويقويكي عليها يارب وينولك مرادك يابنتي لحسن انا عاررف لوعتها الامتحانات دي
.
.
طريقتك في السرد لا تقاوم علي فكرة
احييكي وبشدة
لكي تحياتي
والسلام

هبة خميس يقول...

سمسم
و الله صعبانة عليا
يا ترى عملتي ايه انهادة؟؟
هتصل بيكي بكرة بقى اعرف منك
ربنا معاكي و يارب تعبك دة كله يتعوضلك و رمضان الجاي
ااقصد اللي بعده يكون جميل عليكي
:)
سلامات

shicooo يقول...

e7na m3aki aho shedi 7elik w engzy kida

محمود محمد حسن يقول...

:)))

الله كبير ...

بكرة تروق وتحلى يا ستي ...

سلامات لأميرة