الذي يمتلك 5أعوام يسكن بالعمارة المقابلة ....
ابن الجيران الذي يبدو محبا عنيفا يرسل إلي بقبلاته في الهواء
و عندما أردها يهرول لاحضار مسدسه الأسود يقتلني في الهواء أيضا و يفرح بشدة عندما أموت .....
يقترح الألوان التي استخدمها في التظليل و أنا أذاكر و اليوم البرتقالي كان لونه المفضل
حتى أصبح درس الذبحة الصدرية كبرتقالة مبتهجة.....
لكنه أنهى علاقتنا الهوائية مبكرا عندما ذهب ليعود بوالده ليشاركنا اللعب
و هذا لأنني و عن تجربة لن اسمع كلام آباء أو أمهات بعد الآن
05/07/2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
بجد مبهور
تحياتي لقلم مبدع
إرسال تعليق